الجمعة، 30 مارس 2012

كائنات النهر العارى..

الى كائنات النهر سلاما"
والنيل فى سريانه يسرى..
الشمس ترسل شعاعا
تلتقطه (العيون) إبصار..
وفى ذات لحظة هناك
ردت من (نافوخ) قيد التشكل على سؤلك فكرة جماعية....
  إنا ارتضينا لسريان الماء فينا قانونا للسريان!!
ان لاتخرج الماء عن ضفتي النهر!
لاجل ماحوى من إختلاف الكائنات...
...
بعض السمك..يدين بدين ليس بدين (الصارقيل)
وفرس النهر يعبد الله جهارا نهارا
ذاك النبات المائي هناك
لادين له عدا (الطفو)...
قلنا والشمس ساطعة..
تعالو لانخرج  من هنا عن الضفتين..
وان نكتب رسم الماء كما شئنا
دون مساس!!
إختلفنا فى المساس...
قلنا فاليفسر (كل ماس) ما مس !!
مسنا ظلام صمت بعيد بالتجاهل لقانون المساس..
طُبق القانون على حيذ النهر"
كثيرون من ظنو ان النهر بلا ضفاف"
وكثيرون يظنون ان للنهر ضفتين"
حددا مجرى السريان....
(لتمتد جدلية الاختلاف الى الابد.......مادمنا نهوى الاختلاف...
مادمنا كائنات النهر الجارى..
ما دمنا كائنات النهر العارى ...ولسنا الهة)..
وهذه حكايتى للنهر وماحوى....فى ذات إختلاف.........."
_____________________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق