الجمعة، 9 مارس 2012

غلطان المطر..غلطان القمر....

وبعد داك...لا فاض النيل لا حاضت عوضية من تاانى...!!
اي ياكا المضقلم ببياض نيتك وسواد الليل الما بنادم حبرك...رشفة رشفة...
كنا تلاتة....
انا وهى (وانافيها)
متوهطين شرق الغيم..وفى الاوراق الثبوتية شرق الديم...
كنت انتة هناك تسير او اسير حرف...
سقط  (فسوا)..فى بيان الشرطة..
كنت تطالع فى النجوم بحثا عن سوميتها الما إتلبس....
وفى يدك الثالثة تحمل (رجسا) من عمل فنان....
قلت لها والله معى:
هذا ادريانو...
قالت والله معنا:
المضقلم..!!
ضحكت انا حتا بانت (سرتى) فقد كنت ارتدى لباس انثى هندية..منحسرا اسفل (وطنى)....
وهل تعرفين عنه شيئا؟ هكذا تطاولت فى البنيان سؤالا....
تبسمت كالكنداكة فى لحظة إصدار قرار ملوكى...
(اجل) اعرفه فقد (القمته) يوما حرفي!!
حتا حبيبتى تعرفك ايها المضقلم...
تحركت (سيارات) غيرتى ذات الثلاثة تسعات...
الى موقع الحدث...
قلت لها والشيطان معى:
قولى(كه)!!
قالت والانثى فيها حاضرة:
(صه) ياكنارى...
اشتبكت مع اخيها فى ذاكرتى...
واطلقت عليها (عيارا) لم يكن ابدا عيار الواحد وعشرين!!
كان رصاصة...صوب شفتيها..
فنحن كثيرا حين شجار..
نتبادل القبلات..
اخطأتها القبلة..
واخطأت انا الحروف..
خرجت(قنبلة) وانفجرت..فى القبل الاربع!!
وتشظت حبيبتى...
الى مليون حرف..من لغة الهوى...
والسبب...
واحد مضقلم"
وواحد تانى..
لاهو زول لا نغم...
رشحناه (عسكرى) القلوب التلب!!
وإعتقل انفاث الحبيبة فى سجن الموات...
وبقيت احجى فى أطفال العشم...
منو العوض وليهو العوض..
غادرت فى لحظة شهيق دون جواز سفر....
دون كلمات وداع فى خاطر الزمن المكندك محن وإحن....
والسبب...
نجمات فى كتف السماء..
خلتو يمتهن الاستجواب...
لكل غيمة رحيمة واقفة قدام باب بيتهم....
وغلطان المطر..
وغلطان القمر..
البتاوق فى لحظة شجار..وانفعال ظابط الزمن"

هناك تعليقان (2):